مشروعنا
المشروع المقترح كبير بقدر طموحات المحس ويعتمد علي المكنة الزراعية لتفجير طاقات أرضنا بسواعد أابنائنا في مساحات واسعة لاتقل عن 5 الف فدان حسب الوعود من الجهات المختصة , وسوف تتابع ادارة الشركة هذا الامر بشتي السبل والوسائل الممكنة
لدينا هدف واحد
لتقديم أجود
المنتجات وأفضل الخدمات.
الاخوة والاخوات .. الابناء والبنات من اهلنا المحس
نحييكم اينما كان مقامكم في وطنا الصغير بارض المحس او في مدن الاغتراب داخل السودان ودول المهجر.تحية خالصة ترفعها لكم وانتم تكابدون من اجل لقمة العيش في هذا الزمن الصعب ,اعاننا الله واياكم علي الاستقرار في رغد من العيش علي ارضنا المعطاة.
ونود ان ننقل لكم البشري بان احد احلامنا الداعمة للعودة والتعمير الارض علي وشك الانطلاق وملامسة الواقع . فقط بالهمة والمثابرة والتدافع المعهود لابناء المحس يتحقق المراد. قبل سنوات طرحت مجموعة من المهتمين بالشان المحسي فكرة تاسيس مشروع استراتيجي يلعب دورا محوريا في الاستقطاب العقول والايادي المحسية لوقف نزيف الهجرة التي تعاني المنطقة بسببها من تدني في الكثافة السكانية ومايتبعها من تداعيات جعلتا في مؤخرة المناطق السودانية من حيث التنمية , واختلاف الذرائع والتبريرات لهضم حقوقنا بحجة ان المنطقة شبه مفرغة من السكان.

الرؤية
تلخصت الفكرة في تاسيس شركة بامكانيات واسعة تعمل في مجالات الزراعة والانتاج الحيواني وتصنيع منتجاتها والتجارة والتسويق في المجال الزراعي واانتاج الحيواني.
وقد بادرت مجموعةمن المهتمين علي نفسها ان بتمهيد الطريق وتحمل كافة الاعباء المتعلقة بالمراحل التاسيسية للشركة التي تم اختيار اسم لها نابع من بيئتنا ولغتنا المحسية (شركة نب دسي للزراعة والانتاج الحيواني)كشركة مساهمة عامة يكتتب قي راس مالها ابناء وبنات المحس
وقد تكللت تمكل الجهود المتواصلة بمشاركة اعداد كبيرة تجاوزت 1.600بيث لم تغب سياقة في سياقات المحس الا وكان لها شرف مساهمة بعض ابنائها وبناتها في راس مال الشركة الذي تم رفعه 20 مليون / مليار جينه الي 200 مليون / مليار نتيجة للاقبال الكبير من اهلنا علي الاكتتاب في اسهم نب دسي.
الرسالة
مشروع (نب دسي) للتنمية الزراعية والانتاج الحيواني والصناعات التحويلية المصاحبة لها.
• نطمح في قيام شركة تستخدم التقنيات الزراعية الحديثة با يدي محسية لخدمة مواطني المنطقة والسودان.
• الاسراع بتكوين الشركة الزراعية يشكل حايط امام شركات التعدين العشوائي واستخلاص الدهب من الكرتة باستخدام اكثر المواد المسرطنة فتكا بالارض والانسان و الحيوان.
• نسعي لايجاد بيئة خضراء تخرج لنا خيرات ارضنا زرعا وضرعا , وتحافظ علي بيئتنا نضيفة من كل السموم والشوائب , وتخلق فرص عمل الشريف لابناءجلينا والاجيال القادمة في عقر دارنا.
• ورغم الصعوبات والعقبات التي تواجهنا في الحصول علي مساحة مناسبة لمزوالة انشطة الشركة علي ارضنا المحسية فان عزيمتنا لن تلين حيث لايضيع حق وراء مطالب . واذا تعذر علينا ذلك في الوقت الراهن سنتوجه لمواقع اخري مناسبة كما يمكننا البدء في مشاريع بديلة للانتاج الحيواني حتي تسن الفرصة للاستحواذ علي ارض الشركة.
أهداف المشروع
الهدف الرئيسي من المشروع هو الاستثمار اراضي المنطقة لصالح اهلها لتحقيق التالي:
1. المشروع المقترح كبير بقدر طموحات المحس ويعتمد علي المكنة الزراعية لتفجير طاقات أرضنا بسواعد أابنائنا في مساحات واسعة لاتقل عن 5 الف فدان حسب الوعود من الجهات المختصة , وسوف تتابع ادارة الشركة هذا الامر بشتي السبل والوسائل الممكنة.
2. أن يعود المشروع بالمنفعة المادية والاقتصادية والاجتماعية المرجوة لابناء وبنات المحس ويساهم في استقرارهم بالمنطقة.
3. ايجاد فرص العمل لأبنائنا من الكوادر المؤهلة المتوفرة لدينا في مجالات الزراعية والبستنة والانتاج الحيواني وفي الاعمال الحرفية كالكهرباء وميكانيكا المعدات الزراعية وتشغيل الاليات والنجارة والحدادة … وغيرها من المهن و الحرف اليدوية.
4. تأكيد أحقية ابناء المنطقة في التمتعبخيرات أرضهم واعطائهمالأولية من بين المستثمرين الأخرين.
5. تحقيق الامن الغذائي لأهلنا من المنتجات الزراعية والبستانية والحيوانية الطبيعية الامنة , ومن الألبان ومشتقاتها , وتصدير الفوائض لمواقع الأستهلاك الأخري علي مستوي السودان والخارج , وكلها أسواق متاحة ومتلقفة لمنتجات المشروع الحالية من الملوثات بأذن الله.
ملامح الشركة
الغرض من رفع راس المال خفض قيمةالسهم الواحد وبالتالي رفع عدد الاسهم هو لاتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من أبناءوبنات المحس لنيل شرف المشاركة في قيام ذلك الصرح الذي نريده عملاقا باذن الله تعالي وتوفيقه.
• راس مال الشركة المصرح به200 مليون جينه (200 مليار جينه قديم).
• قيمة السهم الواحد 10 جينه (10 الف جينه قديما)
• يكتتب المؤسسون في 85% من رأس المال لحد اقصي والمساهمون في 15 % من راس المال ,او ماتبقي من راس مال الشركة.
• سيتم عرض خطط الاكتتاب في رأس مال في حينه بما يتوافق مع متطلبات نظام الشركة المعمول به في السودان.
1. القري المحسية من اهلها بسبب الهجرة الداخلية والخارجية.
2. نزوح اعداد كبيرة من داخل السودان وخارجه الي اراضي المحس بحثا وتنقيبا عن الدهب.
3. ظهور مايسمي بالمستثمرين من خارج المحس لأستثمار الأراضي الخصبة المملوكة لأهل ونتج عن ذلك استخدامهم لمواد ضارة بالتربة.
4. ازدياد حالات الحرايق النخيل حيث ان معظم الشياخات تعرضت لهذه الحرائق.
5. استحواذ اخر من خارج المحس علي أراضي زراعية موصوف تربتها بالخصوبة العالية.
6. التلوث البيئي الذي صاحب التعدين العشوائي مماأصبح يشكل خطرا داهما السكان
7. ظهور حالات تعذي علي القري من بعض المعدنين
1. عدم كفاءة المدارسمقارنة بالذي كان , مما ساهم فيزيادة المهاجرين.
2. ضعف الكادر الصحي وعدم أهلية المستشفيات هذا ساعد ويساعد في زيادة الهجرة.
3. عدم رغبة المقيمين بالبلد في استثمار اراضيهم والبحث عن سبل الرزقالسريع (العمل في مناطق الذهب أو الأغتراب).
4. عدم رغبة أبناء المنطقة في تولي أدارة شؤونهم (مثالا معظم موظفي المحلية من خارج المحس)
5. معظم المقيمين بالشياخات هم من النساء والعجزة علي قلتهم.
6. المنطقة غير جازبة للاقامة لعدم توفر الخدمات الضرورية (الماء والكهرباء والصحة والتعليم و وسائل الانتاج الحديثة)
7. عف التنسيق وكثرة الخلافات في اي عمل عام يجمع المحس.
1. توفر الامكانيات المادية حيث تحتوي المنطقة المحسية علي اراضي زراعية كبيرة وتكتاز بخصوبة عالية.
2. توفر الامكانيات البشرية حيث تحتوي المنطقة المحسية علي عدد وافر من التخصصات في الطب والهندسة والزراعة والقانون والاقتصاد والمجالات الاخري.
3. وجود التجمعات المحسية بذاخل وخارج السودان مما يسهل عمليات التواصل والتنسيق لاي عمل جامع.
4. اقدام الكثيرين من أبناء وبنات المحس للتضحية بالأنا مقابل الجماعة(مثالا دعم المستشفيات)
5. تزايد الوعي الجماهيري نتيجة المصائب والتهديدات التي ألمت بالمنطقة (السدود والحرائق مثالا)
6. تأسيس بعض الشركات المحسية للعمل والاستثمار بالمنطقة وهذا من شأنه ان يخلق تنافسا نوعيا واكساب العاملين بها خبرات تضاف لصالح الرصيد المحسي.
7. توافر الخبرة الزراعية التقليدية عند المقيمين في المنطقة مما يجعل توافر العمالة سهلا وميسورا اذا وجد التحفيز المعقول.
1. دخول الكهرباء سيحول حياة الناس الي المدينة وتقليل تكاليف الزراعة تقربيا بنسبة 60%
2. قرارات دول الخليج الاخيرة لها تاثر سالب في الاضرار بحياة المقيمين ولكنها في الوقت ذاته أصبح فرصة لعودة المهاجرين لأوطانهم مستحبين معهم خبراتهم التراكمية
3. الغيرة التي نشأت عند أبناء المحس بسبب هجرات الأخرين الي أراضيهم والضرر الذي تسببوا فيه تحول الي واجب وفرض عين علي كل فرد في حماية أهله وعرضه والتمسك بارثه وأصله.
4. الهجات والأغتراب والعمل بالتجارة وفر رأسمال لعدد معقول لأبناء المحس للتفكير في توجيه مدخراتهم تجاه بلدهم.
5. توفر الأمن الأمان والطمأنينة يشجع الأستثمار بها وهذا ماجعل المستثمرين من خارج المحس يزحفون نحوها زحفا.
6. وجود الطريق الغربي والشرقي ربط قري المحس بعصها وكذلك بحاضرة الولاية وعاصمة البلاد فأصبح التنقل والحركة سهلا وميسورا.
7. وقوع منطقة المحس بين أكبر عاصمتين اكتظاظا بالسكانالخرطوم والقاهرة سيمكنها من توفير احتياجات البلدين من المنتجات الزراعية والحيوانية في انعاش اسواقها.

نشأت مع الحب في مزارعنا
نجاحنا مدفوع بمجموعة من العوامل و القيم ؛ اخلاص و فريق عمل متفاني وإدارة ذات رؤية ثاقبة وأيضا البنية التحتية عالية المستوى فَضْلاً عن قدرتنا على الابتكار المدعومة بخبرتنا الطويلة في التسويق والتوزيع و خيرات أرض بلادنا و أهلها.
د. عبدالرؤوف محمد طه
رئيس مجلس الإدارة
أعضاء الشركة
اشترك للحصول على عرض خاص
لورم ایپسوم متن ساختگی با تولید سادگی نامفهوم از صنعت چاپ و با استفاده از طراحان گرافیک است. چاپگرها و متون بلکه روزنامه و مجله در ستون و سطرآنچنان که لازم است